Get Mystery Box with random crypto!

عطفاً على منشورنا السابق بخصوص غاز الإقليم، كتب الأستاذ كاظم ا | مصطفى جبار سند

عطفاً على منشورنا السابق بخصوص غاز الإقليم، كتب الأستاذ كاظم المرياني :

#الإقليم_يستحوذ_على_الغاز_الجنوبي

تَعَدٍّ آخر يُضاف الى قائمة التعديات من قِبَل حكومتي المركز والإقليم على الغاز السائل .. بِداعٍ لامُبرر له سوى الخنوع للضغط السياسي والتخادم فيه .. لذا كان - ومن باب ذلك التخادم - على حكومة المركز رفد حكومة الإقليم بالغاز السائل وسد إحتياجات الإقليم من ذلك الغاز ورفع الإنخفاض الحاصل في توليد الطاقة الكهربائية هناك وكذلك توفير الغاز المنزلي فيه ( الإقليم ) ..

السؤال هُنا #أينَ يذهب الغاز المُسال الناتج عن حقل كورمور بالإضافة الى حقل جمجمال اللذان تم التعاقد فيهما مع شركات عِدّة ( دانه والهلال ومع تقادم الزمن دخول شركات اخرى كـ إو ام في & ام إو إل & آر دبليو دي ) منذ عامي 2008 و2009 ومن ثم الأعوام 2018 و2020 و2022 .. حيث كانت نسبة الإنتاج عالية جداً ( إنتاج الغاز المسال ) ؟!! ..
#وأيـنَ تذهب أموال ذلك كله ؟!!
#وهل عملت حكومة المركز - على الأقل - على توفير الغاز من حكومة الإقليم عند حاجة المحاطات الكهربائية الغازية الجنوبية التي غالباً ماتُعاني من نقصٍ فيه ؟!!

#وهـل تستطيع حكومة المركز على إرغام حكومة الإقليم في توفير الغاز للمحطات الكهربائية الغازية الجنوبية بدلاً عن إستيراده من دول إخرى ؟!!

#الجواب رهين التَفَكر والتدبر والمعاناة الجنوبية ، ولكل سامع او قارئ نَبه وجهنا كلماتنا ، ولا عزاء لحقلي التاجي والناصري في أسِر غازيهما ورهنه لدى الإقليم بعد أن وافقت حكومة المركز طواعية على ذلك .